برج الاسد اليوم

أمورك ليست على ما يرام، تكثر من التفكير وتظهر الكآبة جليا على وجهك، مشاكل كثيرة ولا تدري كيف تخرج منها. “ليست لديك الرغبة بفعل هذا أو ذاك” هذا ما تقوله عندما يعرض عليك الآخرون الخروج أو القيام بمخططات عليك الاستراحة في بيتك في المساء، وبخاصة لمواليد 23 تموز إلى 4 آب.

مهنيًا: يدعوك هذا اليوم إلى عدم التسرّع في قراراتك قبل الاطلاع على كل التفاصيل، واحسم أمرك بشأن بعض المشاريع.
عاطفيًا: محاولات الشريك للتقرب منك متواصلة وينجح في ذلك، لكنّك لن تكون مقتنعًا بما سيقدّمه من اقتراحات.
صحيًا: التقلبات الصحية التي أنت عرضة لها سببها إهمالك المتواصل وإرهاق نفسك أكثر من طاقتك.

يوم حافل بالأحداث كيوم أمس ولا يوجد هنالك تغير يذكر سوى أن عليك ترك الأمور تسير بنفسها دون التدخل بها، إذا كنت تفكر في إصدار قرار أو مبادرة عملية أو عاطفية فمن المستحسن تأجيل أي شيء إلى يوم آخر أو إلى الأسبوع القادم لأنك لن تستطيع توقع النتائج. في المساء عليك الإنتباه على صحتك وبالأخص على مناطق الضعف خاصتك.

مهنيًا: بعض الظروف المتعلّقة بوضع اداري قد تربكك مدة قصيرة جدًا، لأنك تكون قادرًا على إيجاد الحل سريعًا.
عاطفيًا: العلاقة ببعض النساء مهمة جدًا وربما تقوم بعمل مشترك سري مع إحداهن أو تعمل وسط تكتم شديد من أجل أمر تعلنه لاحقًا.
صحيًا: احزم والشريك والأصدقاء حقائبكم وانطلقوا في رحلة إلى الطبيعة والتخييم بضعة أيام.

تكون المنافسة قوية جداً فلا تغامر في مفاوضاتك او في بدء أي مشروع لم تكن مستعداً له، اختر الاشخاص المناسبين للتعامل معهم، فليس بامكانك منح ثقتك لأي كان.

مهنياً: لا تتورّط في قضية معقدة وراجِع أوراقك ومستنداتك، وانتظر بعض ردود الفعل المتعلّقة بقضية مالية.
عاطفياً: يظهر لك هذا اليوم أنّ الشريك أكثر وفاءً ممّا كنت تتصور فيرتفع المنسوب الإيجابي في علاقتكما.
صحياً: قد تضطر الى شراء سلامتك بنفقات كبيرة لكنك لا تستطيع شراء سلامة صحتك .

أسكت ثرثرة المثرثرين و حد من مطاردة الناس لك. ستحتاج للعمل لتوضيح ما أنت عليه. اسأل الناس مباشرة عما يريدون و كن واضحا فيما تريد . لا تعتمد على التعقيد في شرح الافكار لأن هذا سيجعل الطرف المقابل في حالة من الانزعاج كن بسيطاً في إيصال أفكارك.

مهنيًا: قد تسمع كلامًا غير مقنع أو لا يتمتّع بمصداقية، إهدأ ولا تأخذ على عاتقك مسألة تصحيح مسار العالم.
عاطفيًا: إياك والمغامرات العابرة في هذا اليوم الدقيق من حياتك، ادرس الخطوات والعواقب التي قد تترتب على ذلك.
صحيًا: المحافظة على الصحة جيدة هي عنوان المرحلة المقبلة، وهذا ليس جديدًا عليك وفقًا لما عرفت به سابقًا.

مهاراتك التنظيمية مطلوبة في العمل اليوم، ويمكنك جمع أفكار زملائك وبالتالي تتفوق. قد يكون لذلك تأثيرًا إيجابيًا على ثقتك بذاتك، كما سوف يلاحظ الأصدقاء أيضًا النزعة المتناغمة فيك حيث أنك قادر على جمع الشخصيات المختلفة معًا. بما أنك تشعر بحالتك الجيدة، فإنك مهتم بصحة الآخرين، ولكن لا تنسى أن تعمل على تغيير عاداتك الحياتية غير الصحية.

مهنيًا: ينصح لك هذا اليوم تنفيذ جميع الواجبات لأن الجوّ ملائم جدًا ويسمح لك بإعطاء أفضل النتائج وترك أجمل الانطباعات.
عاطفيًا: اصطحب الحبيب في سهرات وامض معه أجمل الأوقات فهو بحاجة إلى الترفيه عن النفس والخروج من شرنقة المسؤوليات المنزلية.
صحيًا: حتى لا تكون العواقب وخيمة على وضعك الصحي، خفف من ساعات العمل الإضافية.

القرارت العشوائية ليست في مصلحتك، فحاول إنجاز المطلوب منك لتبقى مرتاحاً من هموم لا دخل لك فيها. اهتمامك ببعض التفاصيل المهمة يدفع الشريك إلى منحك مزيداً من الثقة وحرية التحرك. لا تتهاون في بعض الأمور التي قد تشكل خطراً على صحتك في المستقبل.

مهنياً: تقدّم وتطوّر يحمّسانك لتكون رائداً في حقل اختصاصك، بغضّ النظر عن عمرك أو جنسك أو موطنك.
عاطفياً: يزورك أحد الأصدقاء حاملاً دعوة لك وللشريك لتمضية عطلة أسبوع رومانسية.
صحياً: حافظ على معنوياتك لأنه يوم دقيق وقد يعرّض سلامتك للخطر.

لا يبدو أن جبال المشكلات والاضطرابات اليومية في طريقها إلى التلاشي. كن حازمًا وحاول استعادة رأيك فيما هو مهم، وإلا قد تعاني من انتكاسات دائمة. وازن الأمور بعناية، وفكر في الأهداف التي تريد تحقيقها عن جد وتلك التي يجب التغاضي عنها. إذا استطعت تنفيذ ذلك، فسوف تجد أيضًا أن الحلول أصبحت أسهل.

مهنيًا: حذار النزاع مع أحد المسؤولين في عملك أو مع إحدى السلطات القوية والفاعلة، لا تلعب بالنار لئلا تحرق أصابعك وتهدم كل ما بنيته.
عاطفيًا: جوّ عاطفي رومانسي خال من كل المتاعب ولا أخشى على العلاقة المبتدئة لأن الانسجام مع الحبيب في أعلى معدّل.
صحيًا: لا تظن أنك تقدر على تحمل الضغوط فترة طويلة، فقد تنهار في أي لحظة وفجأة.