برج الحوت اليوم

لن تجد فرقاً يذكر بين يوم امس واليوم فهما متشابهان الى حد قريب، لان الضغوطات العملية ما تزال ملازمة لك والمشاكل ايضاً، الشعور بالكآبة وانقباض داخلي لا يزال يؤثر عليك وخاصة في الصباح و الظهيرة . في المساء تتحسن الامور تدريجياً وخاصة لمواليد شهر شباط لكن مواليد أذار يبقون تحت الضغط .

مهنياً: تحضر اجتماعاً مهماً تعرض فيه أفكارك الجديدة ومشاريعك بثقة وتفاؤل.
عاطفياً: تشعر بالراحة بسبب القرار الذي اتخذته إلا إنك لن تنعم بها طويلاً.
اجتماعياً: إحذر التهور والتدخل في ما لا يعنيك، فأنت بغنى عن المشاكل

هدئ من روعك، ولا داعي للعصبية منذ الصباح، فنقاشاتك لا تهدأ على كل صغيرة وكبيرة تواجهك، حتى في قيادتك للسيارة، فأنت عصبي ومجنون في قيادتك، حاول استغلال الحظ الذي يدعمك اليوم واخرج للاستمتاع مع أصدقائك أو مع عائلتك بالأجواء الجميلة في الخارج. المساء جيد وقد تكون به بعض الأمور التي تصب بمصلحتك.

مهنيًا: تقوم بمبادرات وتخوض مغامرات مدعومًا بقوة جسدية ومعنوية، وقد تقدم على إنقاذ أحد الزملاء فتلاقي الإعجاب والتقدير.
عاطفيًا: إنه يوم ممتاز للقاءات الرومانسية البعيدة عن الأجواء الصاخبة، ويسمح لك بالاعتماد على الحبيب وقدراته وجهوده.
صحيًا: تكون الإرادة صلبة جدًا وعزيمتك لا تلين امام جميع المغريات المضرة بالصحة.

يوم مشرق، تشعر بالانتعاش والقوة ولا أحد يضاهيك بقوتك ومعنوياتك المرتفعة، لكن قد تخرج عصبيتك في فترة الظهيرة من دون قصد، والضحية هو أحد زملائك في العمل أو مديرك نفسه، في المساء حضر نفسك لحضور حفلة أو دعوة اجتماعية تفرح بها كثيرا، وبخاصة مواليد شهر شباط (فبراير).

مهنيًا: نقاشات حادة مع الزملاء حول موضوع مصيري، لكنّ النهاية إيجابية خلافًا لنيات بعضهم السيئة.
عاطفيًا: تحمل أوراقًا رابحة في كسب ود الشريك أكثر فأكثر، وقد تضطر إلى استخدامها في المدى القريب.
صحيًا: أكثر من تناول العصير الطبيعي، ولا سيما عصير الجزر والتفاح وغيرهما.

عزيزي برج الحوت، هنا تأخذ نفسا طويلاً بعد اليومين الماضيين، اللذين عانيت فيهما مطولا، اليوم يدعمك بعد الساعة الثالثة ظهرًا، وتشعر بالطاقة والنشاط في فترة الظهيرة ويظهر ذلك عليك حين تقوم بعملك بسرعة وعلى أكمل وجه.

مهنيًا: أجواء العمل الجيدة تمكنك من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح.
عاطفيًا: لا تعامل الشريك بجفاء وقساوة، فالتطورات كثيرة في العلاقة بينكما ولا سيما بعد الأجواء الإيجابية السائدة حاليًا.
صحيًا: ابتعد عن الأماكن الصاخبة وابحث عن الهدوء فأنت لا تحب الفوضى.

انتبه إلى صحتك، فقد تكون الأكثر تضررا اليوم، وبخاصة معدتك وجهازك التنفسي، أما بالنسبة للمفاجآت والتغييرات فتصل إلى أوجها في فترة الظهيرة، فنصيحة لا ترتبط بمواعيد، لأنها ستتغير جميعها، المساء سيكون جيدا نسبيا وجلسة مع الحبيب متوقعة، لكنها لن تكون كما تريد، فحاول تأجيل رؤيته إلى يوم غد.

مهنيًا: الاستماع إلى النصائح بات ضروريًا، ولا سيما أنك تنتقل من مركز عادي إلى مركز استثنائي، ما يثير غيظ الكثيرين.
عاطفيًا: تحاول أن تتلاعب بأعصاب الشريك لتعرف مدى ردة فعله تجاهك، فتكتشف أن حبه لك أكبر من تزعزعه أو تزحزحه من مكانه.
صحيًا: تتعدّد المناسبات الرياضية والترفيهية، فتحاول تلبية كل دعوة إلى أي منها.

تفكر كثيراً وبعينيك أكثر من سؤال تترجمها إلى سكوت وسماع ما يقوله الآخرون. لن تكون هنالك إجابة بالكلمات، فأنت فقط تهز رأسك بالإيجاب أو النفي، لكثرة ما عندك من عمل، وبخاصة في فترتي الصباح والظهيرة. احذر من توعك صحي في المساء، وخاصة في الجهاز التنفسي أو المعدة، وبخاصة لمواليد 19 إلى 24 شباط (فبراير).

مهنيًا: تعيش يومًا من الانفتاح والصداقة العارمة، ويشاطرك بعضهم الآراء والمثاليات والنظرة إلى الأمور.
عاطفيًا: قد تمرّ بأزمة وتعيد النظر في العلاقة، وتلمس جوًّا من الفوضى والارتباك حولك، حتى لو لم تكن معنيًا بهما.
صحيًا: المغريات كثيرة وقد تجعلك تضعف أمامها، المطلوب المقاومة والإرادة الصلبة للتخلص من أزمتك الصحية.

طريقك يزداد صعوبة أكثر مما تصورت في بادئ الأمر، وربما هناك شخص يحاول إثنائك عن خطتك أو حتى إحباطك. لا تيأس – انظر إلى الأمر كأنه عقبة واختبر إرادتك. دافع عن خططك وامض إلى الأمام، أو حاول تكييف أفكارك بحيث تتماشى مع الظروف الحالية. إي من الخيارين سوف يظهر ما إذا كان هدفك واقعي ويستحق عناء الوصول إليه.

مهنيًا: تمر بتجربة جديدة تتعلق بنفوذ أو بصراع على السلطة، وقد تجد نفسك أمام استحقاق مهم قد يغير مجرى حياتك المهنية نحو الأفضل.
عاطفيًا: تبدو مستعدًا لاتخاذ قرار حاسم أو تسمع جوابًا، كما ترغب في إدخال تغيير على جوهر العلاقة.
صحيًا: حاول قدر الإمكان السيطرة على انفعالك وخصوصًا حين تكون مع العائلة.