برج الجوزاء اليوم

عزيزي برج الجوزاء، تتصدر الأمور العائلية اهتماماتك، إثر مشكلة عائلية طارئة حدثت منذ الأمس أو اليوم، تغادر العمل مبكرا، وتقضي مع عائلتك فترة المساء، لا أنصحك بالعصبية في حل الأمور العالقة هناك.

مهنيًا: لا تهمل واجباتك في العمل كي لا تندم فيما بعد، فعليك أن تتفانى في عملك أكثر من أي وقت مضى.
عاطفيًا: خفف على الحبيب ولا تضايقه بتهكماتك كي لا تخسره في القريب العاجل، عنده سيكون من الصعب عليك استرداده.
صحيًا: لا تكثر من تناول الحلويات الدسمة كي لا تصاب بالسمنة التي يصعب التخلص منها.

أنت ناجح في العمل – حتى وإن لم يلاحظ خميس ذلك أو يظهر لك التقدير. سوف يفيدك أن تظل مستعدًا لمساعدة ودعم الآخرين. يريد أحباؤك دعمك أيضًا في الوقت الحالي. إذا لم يكن هناك خميس في الصورة.

مهنيًا: تنتقل إلى مكان عمل أفضل من القديم وهذا يؤثر عليك بشكل إيجابى، ولهذا عليك أن تبذل ما بوسعك به..
عاطفيًا: فينوس في منزلك العاشر لا يسهل عليك الأمور على الصعيد العاطفي، لكنه قد يغير سير حياتك بشكل يبهرك.
صحيًا: صحتك جيدة ولكن عليك الاستمرار في ممارسة الرياضة بشكل منتظم.

عزيزي برج الجوزاء، ركز كثيراً في عملك وابتعد عن القلق وعليك الإهتمام أكثر بمسئولياتك وتهتم بنفسك قبل أن تساعد الآخرين، عدم استقرار أمورك المنزلية تسبب لك حالة من التوتر والاضطراب،في العمل هنالك صعوبات تنتظر الحل عليك ان تبدأ بالعمل .

مهنيًا: الضغوط تحيط بك في بيئة عملك، فاحرص على التعامل مع الأمور بهدوء وحكمة..
عاطفيًا: لا تعبر للشريك عن حقيقة مشاعرك اليوم وفكر جيدًا قبل الإقبال على تلك الخطوة.
صحيا:ً حالتك الصحية تحتاج إلى المزيد من الاهتمام وطبيب التغذية في انتظار زيارتك.

يبدو أنك تقوم بالخلط قليلا اليوم. أنت أيضاعليك الصبر على الاستمرار في مهمة هامة. ومن المستحسن الانتظار وعدم تنفيذ أي مفاوضات مهمة اليوم. الارتباك سوف يهدأ تدريجيا بحلول نهاية اليوم. سوف يمر يوم من دون أي سقطات. تستطيع السفر اليوم. قد تكون وسائل النقل العامة في وقت متأخر قليلا. قم بإبقاء خيارات أخرى في متناول اليد… سيكون هناك شعور عاطفي جدا اليوم. كل من المشاعر الايجابية والسلبية تتحشد في عقلك اليوم. لذلك، ليس هذا هو أفضل وقت لاتخاذ أي قرار حاسم بشأن الحياة الرومانسية الخاصة بك. ومع ذلك، فإنه هو الوقت الأمثل للحب والرومانسية، وخاصة إذا كنت بالفعل في علاقة ملتزمة.

مهنيًا: إذا كنت تشعر بأنك لست بحال طبيعية، ترقّب خروج روحك المغامرة لتعويض ما فاتك من الوقت، ولا سيما أن في داخلك قوة لا يمكن إيقافها أبدًا.
عاطفيًا: الحوار الهادئ هو السبيل الأفضل لتنعم مع الشريك بحياة هادئة، فتجد أن الأمور أكثر سهولة مما كنت تتوقع.
صحيًا: وضعك الصحي أكثر من جيد، ويرافقك هذا الأمر مدة لا بأس بها، شرط توافر الظروف المناسبة.

في العمل، أنت ذو تأثير مهدئ، ويلجأ إليك الزملاء لطلب النصيحة والمساعدة، وما أحسن هذا بالنسبة لثقتك وإيمانك بذاتك. تستطيع مواجهة أي شيء بسهولة. لكن لا تنسى أقرب الأمور إلى قلبك لأنك عندئذ سوف تمر بتجربة التناغم الكامل مع أحبائك. حالتك الصحية ممتازة، ولكن قد تتحسن أكثر من خلال الأنشطة الرياضية. هذه هي أحدى طرق الإعداد لأوقات صعبة قادمة.

مهنيًا: بعد وقت طويل من الانتظار، أحسم موقفك المتذبذب في العمل، لأن ذلك يكون في مصلحتك على المدى المنظور.
عاطفيًا: مزيد من العطف والحنان تلمسه من الشريك، إنما لا تستغل طيبة قلبه لأنك قد تدفع الثمن غاليًا.
صحيًا: الالتحاق بأحد الأندية الرياضية والقيام بحمّام بخار وصونا يريحك كثيرًا.

على الصعيدَين الجسماني والعقلاني، أنت تشعر بأنك صحة جيدة وأنك متفق مع ذاتك. أنت تستمتع بالأمور التي تقوم بها وتريد اقتسام هذه التجارب مع من هم قريبون منك. هذا شيء جذاب ومثير للسعادة لمن هم حولك، ومن شأنه تعزيز العلاقات القديمة والجديدة على حدٍ سواء. سوف تتيح لك هذه العلاقات التأييد الذي ستحتاجه عند شعورك بعدم الثقة.

مهنيًا: إذا أردت إطلاق فكرة أو مشروع، فافعل ذلك، القرار النهائي مطلوب منك للحد من الخسائر الكبيرة، وكل ما عدا ذلك قد يكلفك الكثير.
عاطفيًا: تفهم الشريك لك مهم للاثنين معًا، لكنّ التساهل أحيانًا يعقد الوضع ويوصلكما إلى الطريق المسدود.
صحيًا: تطور الأجواء إيجابًا يشعرك بالراحة وتنعكس الأجواء على الصعد كافة.

أنت أنسان مرن وتتقبل التغيير، كما أنك تمر بفترة سلسة، فكل ما تقوم به لا يتطلب مجهود من قبلك ونتيجته جيدة. انتفع من هذه الأوقات الممتعة للتقدم في تحقيق أحلامك وطموحاتك! مع ذلك، يجب اتخاذ الحذر من تحمل عبء القيام بعدد كبير من الأعمال دفعة واحدة ، فتجد نفسك مُحمل بما لا طاقة لك به عندما تتغير الأمور ولا تسير كما توقعت.

مهنيًا: يُساهم الحظ في تنشيط الحياة المهنية، وتنشط الاتصالات مع الأصدقاء والزملاء والجمعيات والمؤسسات.
عاطفيًا: ما كنت تتوقعه من الشريك يتحقق مئة في المئة، فضطر إلى مضاعفة بذل جهودك لإرضائه ومكافاته.
صحيًا: أنت عاشق للملذات وتعطي الكثير، لكن صحتك تستحق منك أن توليها الاهتمام الكافي.